منتديات قبيـــلة الكــــامل
أسباب اختلاف الإحساس بالحب من وقت لآخر 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا أسباب اختلاف الإحساس بالحب من وقت لآخر 829894
[b]ادارة المنتدي أسباب اختلاف الإحساس بالحب من وقت لآخر 103798[/b
منتديات قبيـــلة الكــــامل
أسباب اختلاف الإحساس بالحب من وقت لآخر 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا أسباب اختلاف الإحساس بالحب من وقت لآخر 829894
[b]ادارة المنتدي أسباب اختلاف الإحساس بالحب من وقت لآخر 103798[/b
منتديات قبيـــلة الكــــامل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالصفحة الرئيسيةأحدث الصورالتسجيل دخولالتسجيل
ادارة منتديات قبيلة الكامل ترحــب باعضائها وزوارها الكرام نتمنى لكم المتعة بين ثنايا هذا الصرح ..كما تشكر الاخوة الغالين .. الاخ الاداري / عبدالباسط الكامل .. والاخ المشرف / عبدالجبار الكامل على جهودهما المبذولة  في خدمة المنتدى ... ونعلمكم انه جاري تطوير السيرفر باذن الله ..
Like/Tweet/+1
مواضيع مماثلة
مكتبة الصور
أسباب اختلاف الإحساس بالحب من وقت لآخر Empty
المواضيع الأخيرة
» تعارف قبيلة (آل الكامل )
أسباب اختلاف الإحساس بالحب من وقت لآخر Empty24/7/2015, 18:06 من طرف كامل عبده فارع الكامل

» نبي الله نوح عليه السلام
أسباب اختلاف الإحساس بالحب من وقت لآخر Empty9/3/2015, 08:12 من طرف عبد الباسط الكامل

» نبي الله شعيب عليه الصلاة والسلام
أسباب اختلاف الإحساس بالحب من وقت لآخر Empty9/3/2015, 08:07 من طرف عبد الباسط الكامل

» صور من البلاد
أسباب اختلاف الإحساس بالحب من وقت لآخر Empty5/3/2015, 11:04 من طرف عبد الباسط الكامل

» تعريفات لاب توب توشيبا Toshiba Satellite C660 لويندوز 7 32bit
أسباب اختلاف الإحساس بالحب من وقت لآخر Empty27/12/2014, 05:05 من طرف MO6AF

» مدرب المنتخب الوطني سينتفيت يستقيل
أسباب اختلاف الإحساس بالحب من وقت لآخر Empty24/3/2013, 09:07 من طرف عبد الباسط الكامل

» خشية الله بالغيب
أسباب اختلاف الإحساس بالحب من وقت لآخر Empty22/3/2013, 20:34 من طرف عبد الباسط الكامل

» اسماء اوائل الجمهورية للشهادة الثانوية العامة2010/ 2011م
أسباب اختلاف الإحساس بالحب من وقت لآخر Empty31/1/2013, 08:18 من طرف عبدالجبارالكامل

» افتتاح مهرجان صيف الحديدة للتسوق
أسباب اختلاف الإحساس بالحب من وقت لآخر Empty31/1/2013, 08:16 من طرف عبدالجبارالكامل

» جمعية حماية المستهلك تحذر من استهلاك حليب بودرة للأطفال
أسباب اختلاف الإحساس بالحب من وقت لآخر Empty31/1/2013, 08:13 من طرف عبدالجبارالكامل

» نتائج امتحانات القبول للتخصصات الطبية بجامعة الحديدة
أسباب اختلاف الإحساس بالحب من وقت لآخر Empty31/1/2013, 08:09 من طرف عبدالجبارالكامل

» فيما مجلس الامن يجتمع اليوم الاثنين لمناقشة الوضع فيها الطيران الفرنسي يقصف يقصف مواقع المسلحين في شمال مالي لليوم الثالث على التوالي
أسباب اختلاف الإحساس بالحب من وقت لآخر Empty14/1/2013, 09:39 من طرف عبد الباسط الكامل

» اللواء القرشي: قريباً الانتهاء من مشروع هيكلة الداخلية لتقديمه بشكله النهائي واصداره بقرار جمهوري
أسباب اختلاف الإحساس بالحب من وقت لآخر Empty14/1/2013, 09:30 من طرف عبد الباسط الكامل

» إبطال عبوة ناسفه زرعت بقاعدة سيارة رئيس قسم تحريات البحث الجنائي بشبوة
أسباب اختلاف الإحساس بالحب من وقت لآخر Empty14/1/2013, 09:27 من طرف عبد الباسط الكامل

» قرار رئيس الجمهورية بإنشاء مركز الدراسات والبحوث والتوثيق
أسباب اختلاف الإحساس بالحب من وقت لآخر Empty14/1/2013, 09:25 من طرف عبد الباسط الكامل

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 35 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 35 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 62 بتاريخ 31/1/2024, 18:23
تابعــــونا
FacebookTwitter

 

 أسباب اختلاف الإحساس بالحب من وقت لآخر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبد الباسط الكامل
فــريــق الادارة
فــريــق الادارة
عبد الباسط الكامل


ذكر عدد المساهمات : 900
التــقيــيــم : 3671
الاعجـــابات : 13
تاريخ التسجيل : 04/09/2011

أسباب اختلاف الإحساس بالحب من وقت لآخر Empty
مُساهمةموضوع: أسباب اختلاف الإحساس بالحب من وقت لآخر   أسباب اختلاف الإحساس بالحب من وقت لآخر Empty27/9/2011, 12:06



إن الشاب يلتفت إلى نفسه عند بلوغه التاسعة عشرة ويتساءل: ((لماذا يختلف إحساسي الآن بالحب عن إحساسي به وأنا في الرابعة عشرة))؟ وسيجد أن الإجابة المنطقية هي: ((لقد كبرت)).
والسؤال نفسه تسأله الفتاة لنفسها وستجد الإجابة نفسها.

لأن لكل مرحلة من العمر نهاية، فإن المراهقة تبدأ في إعلان نهايتها منذ بدء العام التاسع عشر. وتستغرق تلك النهاية مدة تقرب من أربع سنوات ليبدأ الشباب مرحلة جديدة من مراحل العمر: إنها مرحلة التلقي لمسؤولياته الاجتماعية والعملية.

والشاب يجد في نفسه الكثير من الجراءة على مناقشة مشاعره بشكل أقل خجلاً مما كان حاله عند عامه الرابع عشر. إنه ينظر وراءه فيجد أن مشاعره نحو الجنس الآخر كانت ساذجة، ويكتشف أن فكرته عن الحب لم تنبع من دراسة واقعية لمن أحبها بل كانت نابعة منا لإخلاص لفكرة الحب المجردة.

والفتاة تجد في نفسها الكثير من الشجاعة في نقد مشاعرها السابقة.
إن الكائن منا في عامه الرابع عشر يندفع إلى بطولة مسرحية اسمها: ((الحب حق لي)). ويبدأ الشاب في اختيار فتاة من الجنس الآخر ويلصق بها كل الصفات الجميلة التي يتمناها في أي امرأة، وتبدو في عينيه وكأنما النموذج المجسد للكمال الأنثوي. وما إن تتاح للشاب الفرصة للاقتراب من تلك الفتاة عملياً حتى يتهاوى هذا التمثال، ويغرق الشاب في الحزن قليلاً، ثم يمر بعض من الوقت ويتم الشفاء من هذا الحزن تدريجياً.

والفتاة كذلك أيضاً. إن مشاعرها تفور برومانسية رائعة وساذجة في آن واحد منذ عامها الرابع عشر، وتختار شاباً من الجنس الآخر، وتراه أجمل ما رأت في كل الحياة. ويظل هذا الشاب بطلاً لكل أحلام اليقظة، ثم يحدث أن تقترب الفتاة من هذا الشاب فتراه على غير الصورة الخيالية التي رسمتها له. وهنا تتساقط أوهام قصة الحب وتسقط معها بعض من الدموع. ويمر قليل من الوقت، ويتم الشفاء من الحزن على هذا الحب تدريجياً.

وقد يتساءل المرء: لماذا إذن يعيش الانسان كل هذا الخيال الذي يتعاقب فيه الفرح مع الحزن؟
وأقول بهدوء: إن الإنسان في عمر الرابعة عشرة يقوم باختبار قدراته واستكشاف مشاعره، تماماً كما يفعل الممثلون عندما يستكشفون مواهبهم: إنهم يشعرون أن في داخلهم طاقة ما يحبون التعبير عنها، فما بالنا برغبة الكائن البشري في التعبير عن عواطفه؟ إنه يحتاج إلى التدريب عليها، والتدريب دائماً هو ((تصور خيالي لمستقبل قادم)). وهكذا ينشط الخيال في تصور العاطفة، ويبدأ في التدريب عليها بكل ما فيها من مشاعر، ثم يفاجأ بأن الوقت والظروف وطبيعة الشخص لا تتلاءم مع ما في مشاعره من رقة وحلم، فيحدث الصدام الأول بين الخيال والواقع، وتتهاوى قصة الحب الأولى الخيالية. لكن السؤال الباقي هو: هل استفاد الشاب ـ أو الفتاة ـ من تلك التجربة الأولى؟

نقول: بالتأكيد نعم. والاستفادة تتركز في عملية تدريب المشاعر على تصور المثاليات وكيفية التضحية من أجل الآخر، وسبر أغوار الشخص الآخر بهذا الخيال. كل ذلك يضيف للشباب ـ أو للفتاة ـ خبرة عالية. ويتم صقل هذه الخبرة من خلال الواقع، ويتعرف الشاب ـ أو الفتاة ـ على الحقيقة الواضحة، وهي أن الحب لا يقوم على التخيل فقط ولكن على مدى تقبلنا لصفات الطرف الثاني ومميزاته.

ولذلك فإن الإنسان ـ شاباً أو فتاة ـ عندما يبلغ التاسعة عشرة يجد نفسه واحداً من أربع مجموعات:
المجموعة الأولى: وهي التي يدخل الواحد منها في علاقة عاطفية جديدة. وتقوم هذه العلاقة على معرفة لا بأس بها بكل ظروف الطرف الآخر على أساس واقعي. وبالتالي فإن لقاءات الشخص منهم مع مَن يحبه فيها جزء من الإحساس بالمسؤولية. هذا الإحساس جيد، ولكنه أيضاً إحساس ثقيل، لأنه يشتت قدرات الإنسان في مجال دراسته. إن الإنسان منهم يسعى للتواجد مع مَن يحب معظم الوقت، ويكون ذلك على حساب قدرته على إنجازات أساسية يجب أن يقوم بها لاكتساب مكانة علمية أو أدبية.

والمجموعة الثانية: وهي التي يعرف الواحد فيها أنه غير مستعد جدياً للوقوع في الحب، ولكنه يرتبط بعلاقة صداقة منتظمة مع فرد من الجنس الآخر.

المجموعة الثالثة: وهي التي يكون الواحد منهم على غير استعداد للدخول في علاقة منتظمة مع طرف من الجنس الآخر، لا لعدم الثقة بالنفس ولكن لأن الإنسان منهم غير مستعد للتجربة.

المجموعة الرابعة: وهي التي يكون الإنسان منهم خجولاً في تعامله مع الجنس الآخر ولا ينسحب هذا الخجل ليؤثر سلبياً على طاقته الإبداعية، بل يكون الإنسان منهم منتجاً وناضجاً. ولابد هنا من أن نقول: إن بعضاً من أعظم المبتكرين في العلوم والفنون كانوا من هذا النوع الخجول. وهذا الخجل لم ولن يمنع أحداً من أن يتزوج ويبني حياة أسرية ناجحة.

وقد قمت بعرض هذه النوعيات المتعددة من الشباب لأذكر أن كل انسان منهم هو كائن طبيعي وادي. أقول ذلك لأن بعضاً من الشباب يتهم إحساسه بالخجل بأنه عقبة في سبيل بنائه لحياته العاطفية. والبعض الآخر يتهم نفسه بأنه غير أمين في مشاعره، لأنه يبحث عن لقاء متجدد مع أي طرف من الجنس الآخر لمجرد إثبات الوجود. بل هناك من الشباب على وجه الخصوص مَن ينغمس في علاقة جسدية لمجرد إثبات الإحساس بالرجولة لأنفسهم، وغالباً ما يخرجون من مثل هذه التجارب بإحساس كبير بالذنب.

إن الشاب في مرحلة المراهقة لا يجب أن يجد السيارة الفارهة والعلاقة السهلة، لأن ذلك يبدد طاقاته في التظاهر ويعاني من عنف الإحساس بالقلق في التلقي الدراسي.

وعدد نادر من الشباب هو الذي يمكنه أن يتوازن دراسياً في مثل هذا الإطار.

وعدد أقل ندرة من الشباب هو الذي يتميز بالطموح الثابت وبالقدرة العالية على تحمل المسؤولية، ولابد أن تكون زوجته مثله.

وتشهد العيادات النفسية في أوروبا وأمريكا عدداً كبيراً من الشباب الذي يعاني من التشوش والقلق والارتباك وعدم القدرة على تحديد المهنة، وذلك بسبب الزواج المبكر.

ولنا أن نلحظ أن الذين يرغبون في استكمال تعليمهم الجامعي يبخلون بمشاعرهم فلا يبددونها في العلاقة العاطفية أو الجسدية، ولكن الذين يعملون بعد الدراسة الثانوية والتأهيل المهني يميلون إلى بدء الحياة الأسرية والدخول في قصص حب تقودهم إلى الزواج، فالعمل في أي مهنة لا يتطلب الضبط النفسي الذهني الذي تتطلبه الدراسة.

ولكن، هل معنى ذلك أن الشاب لا يجب أن يسمح لنفسه بالوقوع في الحب خشية أن يفشل دراسياً؟

إن أغلب الحالات التي يرهقها الانغماس العاطفي الرومانسي في قصص حب أثناء الدراسة الجامعية تدفع ثمن ذلك من قدرتها على التفوق. ولكن هذا لا يعني أن الإنسان الشاب يجب أن يحيا دون عاطفة، خصوصاً وأن الحياة العاطفية قد يتحكم فيها الإنسان وقد تتحكم فيه، وتهذيب الحياة العاطفية يقتضي امتلاك الشاب ـ أو الفتاة ـ لهدف علمي أو فني كبير.

والملاحظة المؤكدة أن غالبية من تقودهم العلاقة العاطفية في المراهقة إلى الزواج نراهم يعيشون حياة مضطربة.

ومع التراخي الاجتماعي الذي أصاب المدن الكبرى في الغرب، ظهر نموذج جديد للعلاقات بين الشباب والبنات خصوصاً هؤلاء الذين وصلوا إلى السنة النهائية في التعليم الجامعي. لقد انغمست أعداد كبيرة من هؤلاء الشباب والبنات في علاقات من نوع خاص.

وكلمتي للشباب هنا ألا يحاولوا تقليد أحد في نمط الحياة، ولكن لهم أن ينظروا إلى آبائهم فهم المثل والنموذج الذي يمكنهم أن ينقدوه ويقيموه مع الحرص على أن يضعوا في الاعتبار مشاعر هؤلاء الكبار. فإذا كانت مثل هذه الفكرة مقبولة من الآباء فيمكنهم أن يطبقوها، وأما إذا كان الفزع هو أسلوب استقبال الآباء لها فإن الشاب حتى ولو أقدم على هذه التجربة لن يشعر فيها بالراحة، حتى ولو كان غيره من الشباب يفعلها ويعيشها.

إن الكبار ـ أردنا أم لم نرد ـ يسكنون في ضمائرنا وعلينا احترام ا
لضمير لنتواءم مع
أنفسنا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أسباب اختلاف الإحساس بالحب من وقت لآخر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيف تتعرف على أسباب الصداع في رمضان وتتجنبها ؟؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات قبيـــلة الكــــامل  :: منتديات حواء :: منتدى حواء الخاص-
انتقل الى: